0577077773

قضايا التشهير الإلكتروني

هل كلمة على الإنترنت قد تُدخلك المحكمة؟

في زمن تنتشر فيه التغريدات والتعليقات أسرع من الضوء، قد تتحول جملة عابرة إلى قضية تشهير تهدد سمعتك أو عملك.
لكن…
هل كل انتقاد يعتبر تشهيرًا؟
وهل كل نشر لمعلومة يضعك تحت طائلة القانون؟
ومتى يتحول “الرأي” إلى “إساءة”؟

النظام القضائي … أين يرسم الخط الفاصل؟

نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية ينص على أن التشهير بالآخرين أو إلحاق الضرر بهم عبر الوسائل الإلكترونية جريمة يُعاقب عليها.
لكن التحدي هو:
كيف يثبت القاضي أن ما نُشر “تشهير” وليس مجرد نقد مشروع؟

أسئلة تفتح أبواب القضايا:

  • هل نشر صورة شخص بدون إذنه يُعتبر تشهيرًا؟
  • ماذا عن مشاركة منشور لشخص آخر يحتوي إساءة؟
  • وهل التلميح يساوي التصريح في نظر القانون؟

الأسئلة الشائعة:

  1. ما العقوبة على التشهير الإلكتروني؟
    قد تصل إلى السجن سنة، وغرامة 500 ألف ريال، أو كلاهما.
  2. هل الاعتذار يلغي القضية؟
    قد يخفف العقوبة، لكنه لا يلغي الحق الخاص إلا بتنازل المتضرر.
  3. هل الرسائل الخاصة تُعد تشهيرًا؟
    إذا انتشرت للغير وألحقت ضررًا، قد تعتبر كذلك.

📩 إذا تلقيت اتهامًا بالتشهير أو كنت ضحية له، تواصل معنا لنقيم موقفك ونرسم خطة دفاعك أو مطالبتك.