كيف تستخدم المحادثات النصية كدليل في المحكمة؟
وهل كل رسالة تصلح للإثبات؟
في عالمنا الرقمي، الرسائل النصية قد تحسم القضايا… أو تُهدر إذا لم تُستخدم بشكل صحيح.
لكن هل تعرف أن المحكمة قد ترفض رسالة لأنها غير موثقة؟
وهل كل محادثة “واتساب” أو “إيميل” لها نفس القوة القانونية؟
متى تُقبل الرسائل كدليل؟
- إذا كانت صادرة من رقم أو بريد يخص الطرف الآخر.
- إذا لم يُنكر صاحبها أو ثبتت صحتها بخبراء التقنية.
- إذا كانت واضحة في المعنى وغير مقتطعة من سياقها.
التحديات:
- سهولة التلاعب بالصور واللقطات.
- ضرورة إثبات تاريخ الإرسال والاستلام.
- تأكيد أن المرسل والمستلم هما نفس الأشخاص في القضية.
الأسئلة الشائعة:
- هل لقطة الشاشة تكفي؟
غالبًا تحتاج إلى توثيق من خبراء الأدلة الرقمية. - هل الرسائل الصوتية تُعتمد؟
نعم، بشرط التأكد من هوية المتحدث وسلامة التسجيل. - هل يمكن الاعتراض على رسالة مقدمة كدليل؟
نعم، إذا كان هناك شك في صحتها أو اكتمالها.
📩 إذا كانت لديك محادثات قد تحسم قضيتك، دعنا نراجعها ونعرف كيف نقدمها بأقوى شكل قانوني أمام المحكمة.